ةكان ولده ولى على أحد الكرى فى مصر و كان هو و زوجته لم يجب أى طفل و عندما ذهبت أم القديس الي الكنيسه صلاه أمام صوره أم النور فقاله لها أمين 3 مرات و هكذا ولد طفل أسمه مينا و عندما مات ولديه باع أمواله و أضم للجيش و فى الوقت عندما سمع خبر عباده الاوثان هرب و ذهب الى الصحراء و عاش هناك 3 سنين و رجع الى الوالى الكافر و أعترف بأنه مسيحى فعزبه الوالى أشد العذاب منها الضرب بكرباج و كسر السنان و كثير و كل مره الله يشفه فعندما أمر الوالى شق بطنه نصفين أت ملاك الرب و جعل المنشار أصبح ثلج و كثر و كثير حتى نال أكليل الشهادة على أسم السيد المسيح له كل المجد و أمر الوالى بحرق جسده بنار ولكن لا يتمكن النار منه و هكذا تم الموعد و نال أكليل الشهاده بركاته تكون معنا و ربنا المجد الدائيم أمين....