استطلاع رأى - التصريح ببناء كنيسة هُنا أو ترميم كنيسة هُناك.. هل يُلبى طموح الأقباط؟؟
بعد أن ظل قانون بناء دور العبادة الموحد حبيس الأدراج لسنين طويلة، لا يُقّر أو يُناقش من جانب البرلمان المصرى الذى تُسيطر عليه أغلبيه حكومية ونسبة لا بأس بها من المُنتسبين للجماعة المحظورة، رأى كثيرون من الأقباط فى قرار الرئيس مُبارك التصريح ببناء كنيسة فى مدينة 15 مايو- خُطوة على الطريق الصحيح، فيما اعتبرها البعض مجرد "مُسكنات"
القمُص/ موسى يوحنا زكا -كاهن كنيسة الملاك ميخائيل بسنورس- فى حديث خاص للأقباط الأحرار- ينفى أنباء عن نشوب أزمة مع آجهزة الأمن بسبب أعمال الترميم بالكنيسة
تحت العنوان المُثير: "الأمن يمنع تجديد كنيسة سنورس بالسيراميك ويفرض حراسة عليها"، نشرت صحيفة "الدستور" فى عدد اليوم السبت (10 إبريل 2010) تفاصيل أكثر إثارة، لا يُمكن أن نعتبرها إلا مُحاولة لدَّق إسفين بين الكنيسة والأقباط من جهة وبين الأجهزة الحكومية من جهة أخرى، حيث آشارت الصحيفة إلى ما أسمته بـ "أزمة عنيفة" بين الكنيسة وأجهزة الأمن
د. البرادعى.. ورياح "التغيير"
بمُجرد إعلان "الدكتور محمد البرادعى" عزمه خوض الانتخابات الرئاسية القادمة فى 2011، ذلك العَزم المشروط بتغييرات دستورية بدأ يُطالب بها مُنذ وصوله لمصر قبل ما يقرُب من شهرين، والجَدل بشأن الرجُل نفسه ومسألة ترشُحه للرئاسة لا يهدأ، سواء على المستوى الشعبى أو بين النُخبة من المُثقفين والسياسيين فى وسائل الإعلام المُختلفة
تعتيم حول مقتل قبطي بكون أمبو بأسوان من قبل شريكه المسلم
(نقلاً عن موقع الأقباط متحدون)
شقيق القتيل يطلب المساندة لرد حق شقيقه الذي ذبح بغير إنسانية دون رحمة!
جريمة بشعة وغير إنسانية وقعت فجر الإثنين بمدينة كوم أمبو التابعة لمحافظة أسوان عندما لقى شاب قبطي يدعى روماني راضي مصرعه على يد مسلم بشقته حيث تلقى منه 6 طعنات في الظهر ثم قام بذبحه بالرقبة وهو ما أثار إستياء الأقباط الذين عبروا عن حزنهم لهذه الجريمة، وفي الوقت نفسه فرضت الشرطة والنيابة حالة من التعتيم على وقائع القضية وتواصل تحقيقها مع القاتل الذي إعترف بجريمته ويدعى أحمد ابو الرؤوس شريك القتيل بمحل لصيانة التليفون المحمول.
روى مينا راضي عبده شقيق القتيل وقائع الحادث قائلاًَ "شقيقي يدعى روماني راضي (24 عاماًَ)